الحب
الكلمه التي اشغلت ملايين القلوب و لن أبالغ بالقول أن قلت و كذلك العقول
لا يوجد تفسير لمعناها و لا يمكن إدراكها إلا بأن نجرب الحب , أن نعيش الحب لحظه بلحظه عذاب بعذاب
لا يتقبل العقل البشري عيش إنسان بلا حب
فلولم تحب الأم أبنائها لما عرفنا بعد ماذا يعني الحنان
لولم يحب الزوج زوجته لما ترعرع بينهم أطفال مليئين بالحب
لولم يحب الصديق أصدقائه ... لما إذن هناك إخلاص ؟
لولم يحب الإنسان وطنه ... فلماذا إذن يساهم في بنائه ؟
لو لم نحب نحن مكسات ... فلماذا مازلنا نكتب فيه ؟
جميعنا أحببنا ... قد لا يكون الحب ما بين ذكر و أنثى و لكننا أخيراً أحببنا
أعتقد أن أغلبية من يقرأ ما أكتب الآن هذا أن لم يكن جميعهم تمنوا أن يعيشوا قصة حب
قصة حب طاهر لا يتخلله حب المصالح و العلاقات
مؤلم حقاً أن نعيش في زمن يتصدر قائمة الحب فيه ... حب الذات و المصالح
الحب فطره فطرنا الله عليها و لكن ككثير من الفطر لوثت برياح الكذب و غبار النفاق
حتى أصبحنا لا نصدق بوجوده في عالمنا ما هو في تفكيرنا إلا قصص تروى
نعيش مع أبطالها و نبكي لآلامهم عندما تنتهي القصه نردد ما هي إلا كذبه
اسئله كثيره تتردد على مسامعي
لماذا ؟ هل أختفى الحب فعلاً ؟ و من الملام ؟
الزمن ؟... الزمن لا يغير تفكيرنا إنما يغير في شكلنا الخارجي لأننا نكبر
الدنيا ؟ ... الدنيا لا تتغير حتى كي تغيرنا ، نحن من يغيرها
إذن من الملام ؟
بنو البشر ...
نعم نحن
قتلنا الحب و لوثنا أيدينا بدمائه و قلنا بأننا ضحاياه
و لكن ظل في صدور بعض الناس بقايا حب يتمنى أن يولد من جديد
يتمنى أن يولد بين أيدي دافئه و قلوب حنونه
الحب ... نعم شئ غير ملموس و لكننا نشعر به يداعب أحاسيسنا يمتلكها شيئاً فشيئاً
حتى يسيطر على تفكيرنا و يجعلنا نفكر في شئ واحد ألا و هو الحبيب
كتبت اشعار وحكايات عن الحب
و لكنها كتبت بقلوب عاشت الحب ... فرحت ، تألمت ، ضحت و أعطت بلا مقابل وكانت النهايه الم وفراق
ويبقى السؤال الا يزال الحب موجود
ام ظاهره انتهت وجودها
واحتل مكانها التعود .......
الكلمه التي اشغلت ملايين القلوب و لن أبالغ بالقول أن قلت و كذلك العقول
لا يوجد تفسير لمعناها و لا يمكن إدراكها إلا بأن نجرب الحب , أن نعيش الحب لحظه بلحظه عذاب بعذاب
لا يتقبل العقل البشري عيش إنسان بلا حب
فلولم تحب الأم أبنائها لما عرفنا بعد ماذا يعني الحنان
لولم يحب الزوج زوجته لما ترعرع بينهم أطفال مليئين بالحب
لولم يحب الصديق أصدقائه ... لما إذن هناك إخلاص ؟
لولم يحب الإنسان وطنه ... فلماذا إذن يساهم في بنائه ؟
لو لم نحب نحن مكسات ... فلماذا مازلنا نكتب فيه ؟
جميعنا أحببنا ... قد لا يكون الحب ما بين ذكر و أنثى و لكننا أخيراً أحببنا
أعتقد أن أغلبية من يقرأ ما أكتب الآن هذا أن لم يكن جميعهم تمنوا أن يعيشوا قصة حب
قصة حب طاهر لا يتخلله حب المصالح و العلاقات
مؤلم حقاً أن نعيش في زمن يتصدر قائمة الحب فيه ... حب الذات و المصالح
الحب فطره فطرنا الله عليها و لكن ككثير من الفطر لوثت برياح الكذب و غبار النفاق
حتى أصبحنا لا نصدق بوجوده في عالمنا ما هو في تفكيرنا إلا قصص تروى
نعيش مع أبطالها و نبكي لآلامهم عندما تنتهي القصه نردد ما هي إلا كذبه
اسئله كثيره تتردد على مسامعي
لماذا ؟ هل أختفى الحب فعلاً ؟ و من الملام ؟
الزمن ؟... الزمن لا يغير تفكيرنا إنما يغير في شكلنا الخارجي لأننا نكبر
الدنيا ؟ ... الدنيا لا تتغير حتى كي تغيرنا ، نحن من يغيرها
إذن من الملام ؟
بنو البشر ...
نعم نحن
قتلنا الحب و لوثنا أيدينا بدمائه و قلنا بأننا ضحاياه
و لكن ظل في صدور بعض الناس بقايا حب يتمنى أن يولد من جديد
يتمنى أن يولد بين أيدي دافئه و قلوب حنونه
الحب ... نعم شئ غير ملموس و لكننا نشعر به يداعب أحاسيسنا يمتلكها شيئاً فشيئاً
حتى يسيطر على تفكيرنا و يجعلنا نفكر في شئ واحد ألا و هو الحبيب
كتبت اشعار وحكايات عن الحب
و لكنها كتبت بقلوب عاشت الحب ... فرحت ، تألمت ، ضحت و أعطت بلا مقابل وكانت النهايه الم وفراق
ويبقى السؤال الا يزال الحب موجود
ام ظاهره انتهت وجودها
واحتل مكانها التعود .......