الواقع يقول أننا أخطأنا ونخطئ دائما ً ونحن في عالم شرير والضغط كبير علينا ومن حولنا
لذلك علينا التفكير بالصواب ونعالج المشكلة وهنا نسأل كيف يجب أن نضع أنفسنا في مكان يجعلنا نفهم المشكلة بأن نطرح على أنفسنا بعض التساؤلات التالية :::
ماذا نرى وماذا نسمع ومع من نمشي
فهل ما نراه أو نسمعه أو أصدقائنا يساعدوننا على أن نلتزم في علاقتنا مع الرب أم لا
وربما يجب ان نسأل أنفسنا هذا السؤال المهم أيضاً لماذا اريد أن أكون أفضل مع الله
هل أنا فقط مقتنع أم أنا احب الرب ولذلك أريد أن أطيعه ويكون لي علاقة شخصية تدفعني للسير نحو الامام معه ، أود أن أشارككم أصدقائي بفكرة بسيطة ... عندما يغرم الشاب بفتاة أو الفتاة تغرم بشاب كذلك ...نجد عندها أن المغروم يسعى جاهداً لرؤية المحبوب أو المحبوبة ويحاول قضاء وقت طويل معه بقدر الإمكان لأنه يجد راحته ولذته مع هذا الشخص .... هكذا يجب ان نحب الله أي أن نغرم به ونحبه من كل قلوبنا ونجد لذتنا في قضاء الوقت معه وهذا يحتاج لإلتزام في علاقتنا مع الرب .
وأيضاً لنسأل أنفسنا هل عندي جدية وإلتزام في علاقتي مع الله ؟ أي هل اقرأ وادرس من كلمته لأنه كيف أستطيع أن أعرف الرب دون أن أسمع كلامه
فهل أنا واقف أما امشي في مسيرتي مع الله ؟ لأنه إذا كنت أنا ما زلت أقف فالحقيقة أنا في رجوع وليس تقدم .
أقول لكل من يحب أن يتعمق مع الرب ويرى نفسه لا يقدر لكل شاب وكل فتاة أقول لكم
لن تستطيع وستبقى غير قادر على فعل ذلك
لا أقصد أن أفاجئك ولكن أتعرف لماذا
لأنه هو وحده يقدر ان يفعل كل شيء فبقوتك لا تستطيع بل بقوة الرب أنت تقدر،أليس هو القائل" بدونى لا تقدرون أن تعملوا شيئا " فهو العامل فينا, والعامل معنا.
وهوذا القديس بولس الرسول يقول لأن الله العامل فيكم أن تريدوا وأن تعملوا من أجل المسرة
للأمانة: منقول
لذلك علينا التفكير بالصواب ونعالج المشكلة وهنا نسأل كيف يجب أن نضع أنفسنا في مكان يجعلنا نفهم المشكلة بأن نطرح على أنفسنا بعض التساؤلات التالية :::
ماذا نرى وماذا نسمع ومع من نمشي
فهل ما نراه أو نسمعه أو أصدقائنا يساعدوننا على أن نلتزم في علاقتنا مع الرب أم لا
وربما يجب ان نسأل أنفسنا هذا السؤال المهم أيضاً لماذا اريد أن أكون أفضل مع الله
هل أنا فقط مقتنع أم أنا احب الرب ولذلك أريد أن أطيعه ويكون لي علاقة شخصية تدفعني للسير نحو الامام معه ، أود أن أشارككم أصدقائي بفكرة بسيطة ... عندما يغرم الشاب بفتاة أو الفتاة تغرم بشاب كذلك ...نجد عندها أن المغروم يسعى جاهداً لرؤية المحبوب أو المحبوبة ويحاول قضاء وقت طويل معه بقدر الإمكان لأنه يجد راحته ولذته مع هذا الشخص .... هكذا يجب ان نحب الله أي أن نغرم به ونحبه من كل قلوبنا ونجد لذتنا في قضاء الوقت معه وهذا يحتاج لإلتزام في علاقتنا مع الرب .
وأيضاً لنسأل أنفسنا هل عندي جدية وإلتزام في علاقتي مع الله ؟ أي هل اقرأ وادرس من كلمته لأنه كيف أستطيع أن أعرف الرب دون أن أسمع كلامه
فهل أنا واقف أما امشي في مسيرتي مع الله ؟ لأنه إذا كنت أنا ما زلت أقف فالحقيقة أنا في رجوع وليس تقدم .
أقول لكل من يحب أن يتعمق مع الرب ويرى نفسه لا يقدر لكل شاب وكل فتاة أقول لكم
لن تستطيع وستبقى غير قادر على فعل ذلك
لا أقصد أن أفاجئك ولكن أتعرف لماذا
لأنه هو وحده يقدر ان يفعل كل شيء فبقوتك لا تستطيع بل بقوة الرب أنت تقدر،أليس هو القائل" بدونى لا تقدرون أن تعملوا شيئا " فهو العامل فينا, والعامل معنا.
وهوذا القديس بولس الرسول يقول لأن الله العامل فيكم أن تريدوا وأن تعملوا من أجل المسرة
للأمانة: منقول