كان إبراهيم رجلاً غنياً يملك كل ما تمناه. وكان يحبّ زوجته جداً , ولكن غناه لم يكفه، بل انتظر سنين طويلة حتى يحقق الله نبوته له.، وقد صنع الله أعجوبة وحقق وعده لإبراهيم، ومنح زوجته سارة ابناً رغم شيخوختها.، ولكن فجأة حدث أمر غريب غير معقول.،سمع إبراهيم صوت الله يناديه: «يا إبراهيم».«خذ إسحاق ابنك، الذي تحبه، واذهب إلى جبل المريا، وقدّمه ذبيحة لي».، قد طلب الله من إبراهيم طلباً صعباً جداً. لكن إبراهيم لم يؤجل قراره، بل نفذه حالاً ،صعد إبراهيم وإسحاق صامتين على جبل المريا ، وقال إسحاق لابيه : «عندنا كل ما هو ضروري للذبيحة: الحطب والسكين والنار، لكن أين الخروف لقربان المحرقة؟».، قال ابراهيم لإسحاق: «يا ابني، الله سيحضر بنفسه الخروف لقربان المحرقة».
رفع إبراهيم السكين عالياً، ولكن في اللحظة الأخيرة ناداه ملاك الرب:«لا تفعل بابنك شيئاً، لأنني عرفت الآن أنك تحب الله أكثر من كل شيء حتى أنك تضحي بابنك لأجلي».،رفع إبراهيم عينيه بكل فرحِ وشكرِ، ورأى فجأة كبشاً متعلقاً بقرنيه بين الشوك كان هذا هو الذبيحة التي أحضرها الله بدلاً عن إسحاق ليقدمها له0
هل تستطيع أن تجد صورة الكبش؟ إنه مختبئ بين الشوك.
رفع إبراهيم السكين عالياً، ولكن في اللحظة الأخيرة ناداه ملاك الرب:«لا تفعل بابنك شيئاً، لأنني عرفت الآن أنك تحب الله أكثر من كل شيء حتى أنك تضحي بابنك لأجلي».،رفع إبراهيم عينيه بكل فرحِ وشكرِ، ورأى فجأة كبشاً متعلقاً بقرنيه بين الشوك كان هذا هو الذبيحة التي أحضرها الله بدلاً عن إسحاق ليقدمها له0
هل تستطيع أن تجد صورة الكبش؟ إنه مختبئ بين الشوك.