(كن تلميذ دائم فى مدرسة السيد)
التعليم اليومى المستمر يعطينا التجاوب بالأتجاه السليم الذى ينمو أثناء الوقت الذى نقضيه مع الرب
فكل فعل روحى مؤثر يصل إلى كياننا لابد وأن يحتضن ويتبنى ولتكن له الأولوية الحياتية ليغرس متأصلاً مُشكلاً الكيان وفق رؤية الرب الشخصية لى ولك(لكنيسته) للفرد بمفرده وللجماعة معاً وليس وفقاً للرؤية الذاتية أو الرغبة الإنسانية الشخصية
ولنحذر التقليد للأخرين فأن ما أرغب فيه دون أن يكون فعل حقيقى للروح القدس أوأن يكون من تصورات الذهن الأنسانى بمعزل عن عمل الروح القدس وحتى أن ظهر للعيان أنه حُسن
سيكون عبء على كياننا ويثقله بل وقد يفسده
فالطامة الكبرى أننا دائمى الهروب من
(التلمذة فى المدرسة الالهية(
لأن هذه المدرسة بحسب مفهمونا القاصر مكلفة (فلقد كلفت موسى أربعون سنة فى رعاية غنم حماه وكلفت شعب الله أيضاً أربعون سنة فى البرية(
أما الوسائل الأخرى والأستحسانات البشرية فلربما تجعلنا
)خدام، قادة، رجال دين) لكننا سنكون(تيك أوى(
وإلا فلماذا نحن لسنا مثل قديسى العلى الذين سبقونا
(لا أريد التقليد بل أبغى صلابتهم وهويتهم الإيمانية المتفردة، الرائدة)
نتطلع للمكانة، مرضى بداء المناصب
وبذا تكون خدمتنا(هيصة فى هيصة) وهذا المعنى العامى لعبارة
( نحاساً يطن أو صنجاً يرن) بلافاعلية أومضمون
وذلك لأننا قفزنا واختصرنا (المقرر الإلهى للدراسة فى مدرسة السيد)
الخلاصة
لابد من العودة بالتوبة إلى مدرسة السيد لنقضى الدراسة والتدريب الدائم الذى لاينتهى حسب فكر رب المدرسة
كما عاد اليها ابرهيم خليل الله (إلى المكان الذى كانت فيه خيمته فى البداءة..............إلى مكان المذبح الذى عمله هناك أولاً)(تك3:13؛4)
فهل نعود معاً إلى ماعمله الروح القدس فى حياتنا منذ البداية حتى وأن بدأ هذا صعب ومناف للمنطق البشرى تاركين كل أشياء من ليست من صنع الرب )خشب ، عشب ،قش(
متمسكين بما يصنعه الرب فينا مهما كان صغيراُ
(ذهب ، فضة ،حجارة كريمة1 ) (كو12:3)
هيا معآ لنعود اليه فى مدرسه رب المجد
صلوا من اجل ضعفى
التعليم اليومى المستمر يعطينا التجاوب بالأتجاه السليم الذى ينمو أثناء الوقت الذى نقضيه مع الرب
فكل فعل روحى مؤثر يصل إلى كياننا لابد وأن يحتضن ويتبنى ولتكن له الأولوية الحياتية ليغرس متأصلاً مُشكلاً الكيان وفق رؤية الرب الشخصية لى ولك(لكنيسته) للفرد بمفرده وللجماعة معاً وليس وفقاً للرؤية الذاتية أو الرغبة الإنسانية الشخصية
ولنحذر التقليد للأخرين فأن ما أرغب فيه دون أن يكون فعل حقيقى للروح القدس أوأن يكون من تصورات الذهن الأنسانى بمعزل عن عمل الروح القدس وحتى أن ظهر للعيان أنه حُسن
سيكون عبء على كياننا ويثقله بل وقد يفسده
فالطامة الكبرى أننا دائمى الهروب من
(التلمذة فى المدرسة الالهية(
لأن هذه المدرسة بحسب مفهمونا القاصر مكلفة (فلقد كلفت موسى أربعون سنة فى رعاية غنم حماه وكلفت شعب الله أيضاً أربعون سنة فى البرية(
أما الوسائل الأخرى والأستحسانات البشرية فلربما تجعلنا
)خدام، قادة، رجال دين) لكننا سنكون(تيك أوى(
وإلا فلماذا نحن لسنا مثل قديسى العلى الذين سبقونا
(لا أريد التقليد بل أبغى صلابتهم وهويتهم الإيمانية المتفردة، الرائدة)
نتطلع للمكانة، مرضى بداء المناصب
وبذا تكون خدمتنا(هيصة فى هيصة) وهذا المعنى العامى لعبارة
( نحاساً يطن أو صنجاً يرن) بلافاعلية أومضمون
وذلك لأننا قفزنا واختصرنا (المقرر الإلهى للدراسة فى مدرسة السيد)
الخلاصة
لابد من العودة بالتوبة إلى مدرسة السيد لنقضى الدراسة والتدريب الدائم الذى لاينتهى حسب فكر رب المدرسة
كما عاد اليها ابرهيم خليل الله (إلى المكان الذى كانت فيه خيمته فى البداءة..............إلى مكان المذبح الذى عمله هناك أولاً)(تك3:13؛4)
فهل نعود معاً إلى ماعمله الروح القدس فى حياتنا منذ البداية حتى وأن بدأ هذا صعب ومناف للمنطق البشرى تاركين كل أشياء من ليست من صنع الرب )خشب ، عشب ،قش(
متمسكين بما يصنعه الرب فينا مهما كان صغيراُ
(ذهب ، فضة ،حجارة كريمة1 ) (كو12:3)
هيا معآ لنعود اليه فى مدرسه رب المجد
صلوا من اجل ضعفى