يشتمل على خطوات متتالية هامة والحقيقة أنها كانت تمارس بن رفع بخور باكر وبين القداس الألهي تماماً كطقوس الرهبنة ألان. فكما أن الراهب يقترن بالرب هكذا العروسين بأحدهما الأخر في الرب. ولهذا فهم مستعدان لتناول من الذبحة المقدسة كأول عمل يمارسانه بعد عقد الزواج مباشره. كما أن عدة الأباء القدامي المستقاة من سفر طوبيا، أن يقضي الزوجان الأيام الأولي في تسام فوق الحسيات، تعميقاً اللحب الروحي، واتحاد بالرب وفيه.
. عقد الأملاك
كانت صلواته تمارس عقب الخطبة مباشرة ولكنها انفصلت عن الخطبة ألان اذ أن الخطبة يمكن فسخها أما صلوات الأملاك فهي بمثابة زواج شرعي حقيقي، لا يفسخ الى لأسباب شرعية. نحن نصليها حالياً مع صلوات الأكليل المقدس. علي الأكل نأخذ منها الرشومات الثلاثة وهي جوهر الأمر.
الرشومات التلاته
تماماً كرشومات الخطبة: بإسم الأب والأبن والروح القدس أله واحد أمين. مبارك الله الأب... مبارك ابنه الوحيد..مبارك الروح القدس...وهي تمارس علي الخطيبين وعلي الدبلتين ، كتقديس للشريكين ولعهد المحبة الذي بينهم.
لبولس
ينبهنا الرسول إلي مقومات البيت المسيحي السليم: زوج يحب أمرأته كنفسه، أمرأة تطيع زوجها. وبقدر ما يعطي الزوج من حب تعطي المرأه طاعه وبالعكس. أنها وصفة رائعة لتماسك البيت المسيحي
الانجيل:
"مثل العريس الحارج من خدره ..." و-"امرأتك مثل كرمة مخصبة في جانب بيتك".. يأتي الأنجيل من معلمنا متي يؤكد شريعة الرب وهي
شريعة الزوجة الواحدة
الوحدة الكيانيه للزوجين
الأستمراريه في الزواج
الطلبة
فيها يسترحم الكاهن والشعب كله الرب، لكي يبارك العروسين كما بارك أدم وحواء، ابراهيم وساره، اسحق ورفقة، يعقوب ورحيل، يوسف واثنت، وكما بارك عرس قانا الجليل بحضوره المجيد.
لصلوات الثلاثة
فيها يطلب الكاهن بركة روحية واتحاد حقيقي للعروسين "ليدخل علي ناموس الفرح وليكونا في تعاليم صادقة" ولكي "ينعم عليهما بالرخاء والحكمة وبركات الخلاص"ويهديهم نسلاً صالحاً "ليظهرا لك يا الله الحي ثمرة الحياه من البطن".
دهن الزيت
ذلك بعد صلاة خاصة علي الزيت ليكون نافعاً للبركة "كسلاح للبر والعدل ومسحة للطهاره وعدم الفساد، نوران وجملاً لا يذبل، تجديداً وخلاصاً لنفسيهما وجسديهما وروحهما ويرد الشمامسة "أمين" بنغمة الفرح عند كل فقرة.
الأكليل والبرنس
يصلي الكاهن على الأكليل والبرنس لهما (أكاليل مجد وكرامه، بركة وخلاص، فرح ومسرة، فضيلة وعدل، عزاء وثبات) . وحين يلبسهما الكاهن الأكليل يعني هذا توجهما في مجد روحاني داخل كنيستهما الجديدة وحينما يلبس العريس البرنس يعني ذلك أنه قد صار "كاهن الأسرة" يقدم ذبائحه اليومية من صلوات وتسبيح وعطايا علي مذبح المحبة المسيحية، ومذبح القلب الداخلي. أما الدبلةً فهم عهد محبة قلبي لذلك تنقلان من اليمين علي اليسار "بجوار القلب"
الاستلام
يسلم الكاهن العروس لعريسها من خلال صلاة خاصة، ويغطي يديهما بلفافة كانت أصلاً تعطي لهما للتناول وهي ألان تذكير لهما بأن يتناولا في أسرع فرصة.
الوصايه والتحليل والبركة
يوصي الكاهن كلا من الزوجين بوصية مناسبه تحفظ المحبه والترابط الأسري. ثم يباركهما ويحاللهما ويصرفهما مع الشعب في سلام بعد أن يتعهد أمام المذبح أن يقيم المذبح العائلي (الصلا وقرائه الكتاب المقدس يومياً والتناول المنتظم والكثير من الأسرار المقدسة)
. عقد الأملاك
كانت صلواته تمارس عقب الخطبة مباشرة ولكنها انفصلت عن الخطبة ألان اذ أن الخطبة يمكن فسخها أما صلوات الأملاك فهي بمثابة زواج شرعي حقيقي، لا يفسخ الى لأسباب شرعية. نحن نصليها حالياً مع صلوات الأكليل المقدس. علي الأكل نأخذ منها الرشومات الثلاثة وهي جوهر الأمر.
الرشومات التلاته
تماماً كرشومات الخطبة: بإسم الأب والأبن والروح القدس أله واحد أمين. مبارك الله الأب... مبارك ابنه الوحيد..مبارك الروح القدس...وهي تمارس علي الخطيبين وعلي الدبلتين ، كتقديس للشريكين ولعهد المحبة الذي بينهم.
لبولس
ينبهنا الرسول إلي مقومات البيت المسيحي السليم: زوج يحب أمرأته كنفسه، أمرأة تطيع زوجها. وبقدر ما يعطي الزوج من حب تعطي المرأه طاعه وبالعكس. أنها وصفة رائعة لتماسك البيت المسيحي
الانجيل:
"مثل العريس الحارج من خدره ..." و-"امرأتك مثل كرمة مخصبة في جانب بيتك".. يأتي الأنجيل من معلمنا متي يؤكد شريعة الرب وهي
شريعة الزوجة الواحدة
الوحدة الكيانيه للزوجين
الأستمراريه في الزواج
الطلبة
فيها يسترحم الكاهن والشعب كله الرب، لكي يبارك العروسين كما بارك أدم وحواء، ابراهيم وساره، اسحق ورفقة، يعقوب ورحيل، يوسف واثنت، وكما بارك عرس قانا الجليل بحضوره المجيد.
لصلوات الثلاثة
فيها يطلب الكاهن بركة روحية واتحاد حقيقي للعروسين "ليدخل علي ناموس الفرح وليكونا في تعاليم صادقة" ولكي "ينعم عليهما بالرخاء والحكمة وبركات الخلاص"ويهديهم نسلاً صالحاً "ليظهرا لك يا الله الحي ثمرة الحياه من البطن".
دهن الزيت
ذلك بعد صلاة خاصة علي الزيت ليكون نافعاً للبركة "كسلاح للبر والعدل ومسحة للطهاره وعدم الفساد، نوران وجملاً لا يذبل، تجديداً وخلاصاً لنفسيهما وجسديهما وروحهما ويرد الشمامسة "أمين" بنغمة الفرح عند كل فقرة.
الأكليل والبرنس
يصلي الكاهن على الأكليل والبرنس لهما (أكاليل مجد وكرامه، بركة وخلاص، فرح ومسرة، فضيلة وعدل، عزاء وثبات) . وحين يلبسهما الكاهن الأكليل يعني هذا توجهما في مجد روحاني داخل كنيستهما الجديدة وحينما يلبس العريس البرنس يعني ذلك أنه قد صار "كاهن الأسرة" يقدم ذبائحه اليومية من صلوات وتسبيح وعطايا علي مذبح المحبة المسيحية، ومذبح القلب الداخلي. أما الدبلةً فهم عهد محبة قلبي لذلك تنقلان من اليمين علي اليسار "بجوار القلب"
الاستلام
يسلم الكاهن العروس لعريسها من خلال صلاة خاصة، ويغطي يديهما بلفافة كانت أصلاً تعطي لهما للتناول وهي ألان تذكير لهما بأن يتناولا في أسرع فرصة.
الوصايه والتحليل والبركة
يوصي الكاهن كلا من الزوجين بوصية مناسبه تحفظ المحبه والترابط الأسري. ثم يباركهما ويحاللهما ويصرفهما مع الشعب في سلام بعد أن يتعهد أمام المذبح أن يقيم المذبح العائلي (الصلا وقرائه الكتاب المقدس يومياً والتناول المنتظم والكثير من الأسرار المقدسة)